إكتشاف إبتدائية من العصر الطباشيري ... بولاية الجلفة !
من يوميات بدرالدين قرماط على الفيسبوك
تعيش إبتدائية " بلحوت بلحوت سيدي سليمان " الواقعة على بعد 03 كلم من بلدية حاسي فدول حالة غير مسبوقة من التخلّف .. وكأنّها تُشبه " شاليهات " المدارس المخصّصة للاجئين في الأوطان العربية !، أين تفتقِر هاته المدرسة لأدنى أساسيات إرساء التعليم وخارج جميع المواصفات الوطنية والدولية المتعلّقة بالتعليم !.
التشقّقات بالسطوح تنذِر بإنهاء قريب لجمعِ براعِم لا ذنب لهم إلّا أن مديرية التربية غائبة تماما وعجِزت عن توفير أسقف لا تُشكّل خطرا على التلاميذ بالإنهيار في أي لحظة، لا يفصِل الأقسام ببعضها إلّا ستار أزرق الظاهر أن أحد المحسنين تبرّع بِه !، مدير المؤسسة لا يبالي بالتعليمات المتّفق عليها ومصالح البلدية غائبة تماما ... وخطر الموت بالوجبات الباردة يُلاحِق المتمدرسين !.
الغريب في الأمر .. أن مدير التربية لا زال يتفاخر عند كل زيارة لوالي الجلفة بالإنجازات التي حقّقها قطاعه ... قِطاع لم تحصُد منه الجلفة إلّا تذيّل الترتيب العالمي في الجهل والأمية، ويبدوا أنّ الأمر سيتجاوز ذلك بتصدّر المدرسة لجريمة كاملة الأركان ... ضحاياها سيكونون جُملة من الصبيان ! ... والصور خير بُرهان !.
من يوميات بدرالدين قرماط على الفيسبوك
تعيش إبتدائية " بلحوت بلحوت سيدي سليمان " الواقعة على بعد 03 كلم من بلدية حاسي فدول حالة غير مسبوقة من التخلّف .. وكأنّها تُشبه " شاليهات " المدارس المخصّصة للاجئين في الأوطان العربية !، أين تفتقِر هاته المدرسة لأدنى أساسيات إرساء التعليم وخارج جميع المواصفات الوطنية والدولية المتعلّقة بالتعليم !.
التشقّقات بالسطوح تنذِر بإنهاء قريب لجمعِ براعِم لا ذنب لهم إلّا أن مديرية التربية غائبة تماما وعجِزت عن توفير أسقف لا تُشكّل خطرا على التلاميذ بالإنهيار في أي لحظة، لا يفصِل الأقسام ببعضها إلّا ستار أزرق الظاهر أن أحد المحسنين تبرّع بِه !، مدير المؤسسة لا يبالي بالتعليمات المتّفق عليها ومصالح البلدية غائبة تماما ... وخطر الموت بالوجبات الباردة يُلاحِق المتمدرسين !.
الغريب في الأمر .. أن مدير التربية لا زال يتفاخر عند كل زيارة لوالي الجلفة بالإنجازات التي حقّقها قطاعه ... قِطاع لم تحصُد منه الجلفة إلّا تذيّل الترتيب العالمي في الجهل والأمية، ويبدوا أنّ الأمر سيتجاوز ذلك بتصدّر المدرسة لجريمة كاملة الأركان ... ضحاياها سيكونون جُملة من الصبيان ! ... والصور خير بُرهان !.
لا يسمح بنقل الموضوع بدون ذكر المصدر فى نهاية الموضوع المنقول ووضع رابط الموضوع الأصلى للكاتب
رابط الموضوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق